أعيدى لى ما سلبت من مشاعر ولا تتركينى
هكذا شريداً أتسول على قارعة الطريق
القلب أدماه الهجر والعقل تشتت لأفعالك
فمن يتصور أنى يوماً كنت فى عينيك الغريق ؟
أحببتك ولم يعرف القلب الحب إلا معك
وبالنهاية غدر وخيانة فيا له من أمر صفيق !
أرى الآن كل شيئ بوضوح وعرفت أمرك
ولكنى لم أتخيل يوماً أنى حتى ماعدت صديق ؟
كانت صدفة ويا ليت عينى ما رأت فأذهبى
عنى لا أريد بقائك ولتبحثى بعدى عن رفيق ....
*** *** *** ***
نعم كنت أتلاعب بك وقلبى أبداً لم يهواك
فالقلب ساحة يمر فيها الكثير مثلك من الرجال
لا أعرف الحب ولكنى أجيد وأتقن الكلمات
ولقلوب مثلك أوهمت والأمر فاق الإحتمال
بقليل من البسمات أوقع فى غرامى الكثير
ومع الضحكات والغمزات وقليل من الدلال
يصبح الأمر سهلاً ولا أحتاج لكثير من الوقت
لأجد الكثير وفى النهاية غايتى هى المال
وداعاً لكم معشر الرجال فلا أريد منكم
ولن يظفر بى رجل فأنا أمرأة صعبة المنال ....
بقلم /الفيلسوف ( على محمد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق