تعددت الأسباب
تعددت الأسباب والحب واحد والقلب
يشعر دائما بالأمان إن كان حباً صادقاً
العقل لا يرغب فى العبث وكثيراً ما يهدد
بالرحيل للقلب فلا تتقدم مادمت لست واثقاً
حيرة قد تبدو فى الأفق وأحوال تشعر منها
الآن بإكتمال الأمر وصار هذا أمراً مقلقاً
لن أقول الكثير عن القلب فالكثير تحدث
واستفاض عنه ولكنى بالحب أصبحت عاشقاً
عن عمد بكثير من الأوقات أخبر نفسى بهذا
لكى أظهر دائما بالإحترام ألست شخصاً لائقاً ؟
من يعرف عنى الكثير يستطيع الحكم بوضوح
فأنا لست مغروراً ولم أكن يوماً رجلاً متملقاً
سأنتظر ملياً ولن أبحث إلا عن السعادة فقط
ولقد وجدت شريكتى وستكون معى وسأنسى سابقاً
سأبقى معها لنهاية العمر فالحب جمعنا صدفة
وستبقى أنت السعادة وأقسم أنى لست منافقاً ..
بقلمى الفيلسوف ( على محمد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق