إليك سيدي
موطن مهجتى وتكويني
حديثك العذب يامشتهى العمر
يتناثر كالعطور فى شراييني
شذاه إمتداد لعصوري
ندياً نقياً
أخبئ فيك تكويني مثير كالجنون
أنيقا أنت حبيبي
تعتق الشعر صبابة.
تعتق الحب كالمخمور
ترتب فوضى إنتظاري
تلملم شغفى كالأمير
ترضى غروري
تلثم من شفتى نجوم حنينى
وسحر حديثنا المثير
وكيف يبتكر الليل غيث العبير
من لجة الهوى المستجير
أحبك
وقدري أن أراقص ظلك وحيدة
ف دعني أفجر ثوراتي
لا نبالي لوم اللائمين
فقد ضاق صدري
بحبي الكبير
شاهندا محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق