جزاء هواكٍ
مررت اليوم ببابك
ألمنى طول غيابك
طرقت الباب سائلاً
لأسمع منك جوابك
أنا العاشق أتيت لكٍ
فهل لى بعتابك ؟
جرحت الفؤاد عمداً
والآن يزداد اغترابك
أضرمت بالقلب ناراً
كلما واصلت اقترابك
أبغى البقاء لبرهة
لأسمع منك خطابك
أشعر بالسعادة حبيبتى
وأتمنى لحاق ركابك
أتعطينى الفرصة لهذا
أم أن الجزاء عذابك ؟
بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق