مِمَّن تَغَار . . . . ؟ ! ! ! !
. . . . . . . . . . . . .
يَا راحلا
تَمَهَّل . . . .
رحيلك هَزّ موازينى
أزهارى تَجُوب الْجَوَارِح فِى أعتاب
لَك تسأل
أَيْن رحيقى . . . .
أَيْن الرُّضَاب . . . .
حِين كُنْت أَسْقِيك وتسقينى . .
وَمَن سُلَافَة الرَّاح . . . . مراشفك
تظمينى
. . . . . . . .
مِمَّن تَغَار . . . . حَبِيبِي ؟ ! ! ! !
وَحِبُّك آيَةٌ فِى سَفَر تكوينى
نَشْوان الخَطو
تَعْدُو فِى شرايينى
. . . . . . . . . . .
أُنْسِيت الْعِشْق
أَم تَنَاسَيْت وَجُودك بِالْقَلْب
دَمَك بِه يُجْرَى . .
حَاوَل اللَّيْل اغتيالا قَصَر نومى
بِإشْتِيَاق عى فَكَرَى . .
وَرَحِيل أُنْهِي أَمْرَى
. . . . . . . . . . .
ف رد لى قَلْبِى
مَا مِن شمائلك التجنى
. . . . . . . . .
شويكار محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق