لست راغباً عنك
لست راغباً عنك بل أريد
قربك غايتى وسبيلى الوحيد
حينما ألتقيك حبيبتى أسعد
وتزدان دنيتى بشكل جديد
أعشق إبتسامتك وصوتك الحانى
والذكريات الجميلة معك أستعيد
أيتها الحسناء المستوطنة بقلبى
أحبك ولن أرحل عنك أو أحيد
سأسعى جاهداً لإسعادك دائما
فأنت الغالية ومعك أستزيد
لست راغباً عنك وتيقنت
أن وجودك فى حياتى أكيد
فأنا أتنفس عشقك والنبض
جوار قلبك بالخفقات سعيد
أسرت القلب وأمتلكت العقل
وأصبح غرامك بالقلب الفريد
أهواكِ وسأمضى لدربك دوماً
فأنا لغيرك يوماً لن أريد ..
بقلم / على محمد ( الفيلسوف )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق