أهواكٍ
أقبلى سريعاً قبلينى
تعالى بقربى عانقينى
أهواكِ بصدرك إحتوينى
جوارك أحيا عاهدينى
فغيرك لا ترى عينى
عشقتك فهل تحبينى
فأنتٍ تسرى بشرايينى
أتيت إليك فضمينى
بالعشق أنتٍ أسرتينى
غرامك وحده يشفينى
سألت الرب لتأتينى
يا أجمل زهور بساتينى
فهل أنتِ عشقتينى ؟
طيفك بالبال أسرتينى
وبسمة ثغرك تُحيينى
فكتبت إليك دواوينى..
بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق