ملهمتى
ملهمة ومن صفاء عينيها
بتُ أحلم
أرنو لنظرة فيها فتُسكرني
ولا أتكلم
يخفق لأجلها الفؤاد وطيفها
سكني
وعلي يديها الشعر والنثر
أتعلم
هبة من رب العباد استوطنت
قلبي
وإنى حينما أراها اللسان
يتلعثم
إن غدت عن دربي أظلمت
دنياي
وباتت حياتي سواها كالمر
علقم
الفيلسوف / على محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق