نَدِيم الرُّوح
اللَّيْل أضوانى
وَمَا أَنَا بسالى
عاقنى النَّوْمَ عَقِب إفتراقى
كَيْف أنسى
متيما قَد سبانى
زَاحَم سُلاف الرُّوح
بِشَهِد الرُّضَاب
مواقدى
نَارِهَا حطب
تَرَاقَص عَشِق قَد بلانى
وخيول الشَّوْق
تحفَر صدرى
ّتستلذ إغراقى
مِنْ أَيْن لِى النَّوْم
فِى اللَّيَالِى البواقى
هَيْهَات لِلرُّوح
دُونَك الْعَيْش
بَات الْمَوْت إقترابى
فَأَشْهَد معى إحتضارى
..............
الشاعرة شويكار محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق