الجمعة، 24 فبراير 2017

أقسمت بحبك بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )

أقسمت بحبك
أقسمت بحبك وأعاهدك
ولن أحنث يوماً بعهدى 
سأكون لقلبك الربــان
وسأفديك بقدر جهدى 
كنز أهــدانى ربـــى
وسأحافظه ولك وعدى
سأعطيك كل مشاعرى 
فأنت الحــلـم الـــوردى
ترفقى بقلبى أمــيـرتى
وستجدين الحب عـــنــدى
أيتها المعشوقة الأثيرة 
بهزلى أنت وبالـجــدٍ
سـأرحل مـعـك بـعــيـداً
ولتكن الأقدار حــــدى
أحــبــك بكـل اللغات
ولن أبيع حبك الأبدى 
أنــت السكينة لدنيتى 
والمتيم وقلبك المهدٍ..
بقلمى / على محمد ( الفيلسوف)

الثلاثاء، 21 فبراير 2017

مس غرامك فؤادى بقلم الشاعرة /شويكار محمود

مس غرامك فؤادي
ف نصبت رايات عشقي
إن كنت تحيك القصيد ﻷجلي 
وأركعت الحسان جوارى أمام قصرى
فالليل أصدق من يسمع
زخات نبضى
والشوق يسبق بوح القلب
والروح تخطو تسابق شدوى
ف تعال وأطفأ ضرام ليلى
لك اشتاق
ما غنت علي اﻷغصان أطيار
وما سهرت عيون البدر في فجرى
فهل تكفي الحروف صبابة عشقى
لا والله ما وفيت 
فكأس عشقك معتصرا فى قلبى
لك منى كلى 
يارقاد الفجر فى خدى 
أحبك
شويكار محمود

الاثنين، 20 فبراير 2017

وحدك ملكت قلبى بقلم / على محمد ( الفيلسوف )


 <3   وحدك ملكت قلبى <3
وحدك ملكت قلبى ولم يستطيع غيرك يوماً
الوصول إليه وأصبحت حياتى وجوارك غايتى 
لا أملك فى هذه الدنيا الآن سواك أنت 
فلا ترحل عن قلبى وتتركنى أعانى وحدتى 
أعشق فيك قلبك وأهيم فى صوتك دائما 
وحينما أقترب منك تزداد فى قربك فرحتى 
يا من أتيت لعالمى لتنير لى الدرب كله
يا من إليك الفضل بتبديد أحزانى وشدتى 
أهواك ولن يمنعنى عنك سوى الموت حبيبى
وأغلقت عليك قلبى وصورتك تلازم دوما وسادتى 
دائما معى وفى كل الأرجاء أراك أمامى 
طيفك يلازمنى فلتأتى لتزيل حبيبى لوعتى
أحيا بك الآن وأحتاجك فى كل حين 
وحينما تأتينى بأحضانك تتبدد وحشتى 
ستظل أنت الأمان لحياتى كلها ولن أرحل 
يوماً فأنت الربان لقلبى وصاحب سعادتى 
حبيبى يا من أدخلت السكينة لقلبى لتبقى
معى على الدوام وحتى بأحلامى وفى غفوتى ..
بقلمى / على محمد ( الفيلسوف )

الاثنين، 13 فبراير 2017

اليوم عيد حبك بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )

اليوم عيد حبك
اليوم عيد الحب وكل أيامى معك
كانت ولا تزال حبيبتى سعادة وعيد 
كل يوم يمر وأنت جوارى أشعر 
فيه بالراحة والأمان وبعشقك أستزيد
يا واحتى التى أعطت لقلبى الحياة 
لا أريد سواكِ بعالمى وعنك لن أحيد 
سأظل أعشق وأحب روحك الجميلة
وسيستمر عشقى لك فأنا بك الفريد 
أدرك أنى قد وجدت ضالتى المنشودة
ولن أترك دربك يوماً وسأكررها وأعيد 
أنت الروح التى أحيا بها وأنت الأثيرة 
بقلبى فدعينى أخبر القلب بما أريد 
حبيبتى أنت الحلم الجميل الذى لايزال
بخاطرى ودون قربك أصبح الفقيد 
كيف أبيع هذا الحب أنا ؟ لن أبيع 
قلبك بل أشتريه وبالغالى والنفيس أزيد 
يا درتى التى تتلألأ فى دنيتى أنا أحبك 
وعلى عهدى لك ولن أرحل يوماُ بعيد ..
بقلمى / على محمد ( الفيلسوف )

الجمعة، 10 فبراير 2017

أنتِ لقلبى السبيل بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )

أنتِ لقلبى السبيل
تجافينا وتباعدت القلوب واندثرت الأشواق 
بيننا وما عاد هناك للرجوع من سبيل 
كنت أتمناكِ دائما فى الصحو والأحلام 
ولكن هيهات فالأقدار أحدثت الخطب الجليل 
تناسيت معك كل آحزان عمرى الماضية
وعرفت معك الحب الذى ليس له مثيل 
كيف أفارق دربك ؟ كيف أبتعد عن قلبك 
تساؤلات نهايتها جميعاً لماذا هذا الرحيل ؟
آهات وعبرات تنساب من العيون حارقة 
أيتها الأيام كفاكِ بنا ألماً فالوقت قليل 
تمر الساعات وتتلاحق الأشياء أمام ناظرى
ولايزال الأمر محيراً وبات القلب عليل 
أنا لا أريد سواكِ والعقل يأبى البعاد عنك
ولكن هل تعود؟هل تجود الأقدار بشيئ جميل ؟
ظنى لن يخيب أبداً وستأتى الأيام بالخير 
ولن أبقى وحيداً فأنت النبض ولقلبى السبيل ...
بقلمى / على محمد ( الفيلسوف )

الأربعاء، 8 فبراير 2017

لست أبغى الرحيل بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )


لست أبغى الرحيل 
لست أبغى الرحيل ولن أزايد عليه 
فقلبى لا يزال يعشقه ولكنه لا يريد 
أمضيت الكثير معه وسنوات سعيدة
عشناها معاً كان فيها معشوقى الفريد
كنت دوما جواره حتى بأحلامه يجدنى 
وصورتى فوق الوسادة والأشواق تزيد 
حبيبى لا يخفق القلب لغيره أبداً الآن
ولن يدعنى وحيدة فالموت سواه أكيد 
أشعر بالظلام يحيط بعقلى والكلمات 
أسيرة بحلقى تريد الخروج ولا تجيد 
أصبحت لا أرى الدنيا إلا بعينيه وحده 
وعقلى سواه مشتت وعلى الدوام شريد 
لماذا أصبحت سجينة لهذا الحب أخبرنى ؟
لماذا أصبحت أسيرة غرامه وهو الوحيد ؟
فهو الأوحد الذى تملك من قلبى وكيانى 
وسطوته على نفسى كبيرة بكل تأكيد 
لست أبغى سوى البقاء معه للنهاية أنا
فهو مالك قلبى ومعه كل يوم أجد الجديد ...
بقلمى / على محمد ( الفيلسوف ) 

السبت، 4 فبراير 2017

وداعاً لما ضاع هباء بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )

وداعاً لما ضاع هباء 
سئمت هذا التجاهل منك ولم يعد حقاً 
ببالى أن أنتظر منك الكلام أو حتى اللقاء 
تعبت كثيراً وتألمت لهذا الهجر الغريب 
وتساؤلات شتى تطارد عقلى فلماذا الجفاء ؟
إحتملت كثيراً معك وساعات طويلة مضت
بيننا ولكم أرهقتنى بغيابك فلما هذا العناء ؟
هل ستكتب يوماً فى دفاتر ذكرياتك عنى ؟
هل ستذكر أنى كنت يوماً معك سيدة النساء ؟
لا أريد منك وعوداً فانا اكتفيت حقاً منها
فأنت لا تصون العهد ويكفي هذا الشقاء 
أسرفت كثيراً فى تفكيرى بك وثقتى خنتها
ولست أدرى كيف فعلت هذا فيا للغباء ؟!!
أيقنت الآن أنك كالسراب لا وجود لك بعالمى
وأعاهد نفسى على نسيان ما ضاع هباء 
سأحمل كل ما يتعلق بك وأرمى به بعيداً 
فى بئر النسيان ولن يعود لك بالقلب أشياء 
وداعاً أيها الماضى بما حملت من آلام لقلبى 
وأهلا بالغدٍ المشرق فى دنيا يملؤها الوفاء ...
بقلم /الفيلسوف ( على محمد )